قصص الحي Kiezstory ٩- تجربة جسد كامل

فيلم تجريبي قصير لرحلة شاعرية عبر أرشيف أنشأه صناع الفيلم أثناء الوباء، يحتوي الفيلم على مقاطع فيديو وصور وأفكار ومشاعر صاحبتهم خلال تلك الفترة.بالإضافة إلى ذلك، المناصرين المقيمين في برلين القادمين من المشهد الموسيقي الإلكتروني يُقدمون نظرة على أعمالهم وتجاربهم خلال فترة الكورونا

كيف تؤثر كورونا على حيك وحياتك؟

سيُذكرعام 2020 باعتباره عام التغييرات الدراماتيكية لمليارات الأشخاص حول العالم. لا يوجد صيغة تفضيل كبيرة بشكل كافي لوصف التحدي الاجتماعي والسياسي والثقافي المستمر التي يواجه المجتمع العالمي  لقرارات الدولة تأثير عميق على حياة الأشخاص الذين يتعين عليهم التعامل مع ما أصبح الطبيعة الجديدة للحياة  ماهو رأي الناس العاملين في الفضاءات الاجتماعية والثقافية؟ فيلم يحكي عن مطعم وعن صاحب نادي جاز وعن أخصائي اجتماعي وعن موسيقي يحاولون إعادة الحياة والروح إلى مسرح مهجور

سجاد برلين…الشوارع لها ذاكرة

 من قبل كلاوس أبروميت ، أدريان بانسيو ، سونام ديشين وورش عمل ملتقى الإعلامية، برلين 2019 الشوارع والطرق والأرصفة المصنوعة من الحجر هي رموز غربية للراحة ، مثل السجاد الشرقي. قد ترى أنها لا تستحق الأهتمام، كخدم بلا صوت. هذا الفيلم محاولة لتغيير تلك الفكرة قصص الحي “Kiezstories”  من قبل ورش عمل ملتقى الإعلامية  برلين عبارة عن فسيفساء من تاريخها وأشخاصها وأماكنها وقصصها ، والتي ترد في سلسلة الويب “Kiezstories” (قصص الحي). اختر ترجماتك

قصص الحي 4: موسمي المفضل

قصة حي من قبل روجا غوريشي وفانيسا ماسيدو، وورش عمل ملتقى الإعلايمة . برلين 2019 يتمحور الفيلم القصير “موسمي المفضل” حول قضايا النوع الإجتماعي من أجل تحدي النظام الأبوي حيث تتبادل الشخصيتين القادمتين من بقعتين مختلفتين في العالم، تجاربهما مع بعضهما البعض. قصص الحي “Kiezstories“  من قبل ورش عمل ملتقى الإعلامية  برلين عبارة عن فسيفساء من تاريخها وأشخاصها وأماكنها وقصصها ، والتي ترد في سلسلة الويب “Kiezstories” (قصص الحي). اختر ترجماتك باللغة العربية أو

أصوات متحركة

قصة حي من قبل شارلوت بوتريتش ، بروج العماري ، صوفي إيرمان وورش عمل ملتقى الإعلامية، برلين 2019 الفيلم القصير ” أصوات متحركة” هو تجربة لأستكشاف كيفية تأثير الصوت على إدراكنا لمحيطنا والاجساد المتحركة في الفراغ. قصص الحي “Kiezstories”  من قبل ورش عمل ملتقى الإعلامية برلين عبارة عن فسيفساء من تاريخها وأشخاصها وأماكنها وقصصها ، والتي ترد في سلسلة الويب “Kiezstories” (قصص الحي). اختر ترجماتك باللغة العربية أو الفارسية أو

Der blaue Streifen

قصة حي من قبل نويمي براكفوجيل وورش عمل ملتقى الإعلامية .برلين 2019 في طريقها إلى المنزل ، تلاحظ المخرجة شريطًا أزرقًا في حيها في فريدريش. تتبعه وتبحث عن أصله. إنه نصب تذكاري لسجن النساء السابق في شارع بارنيم . “Der blaue Streifen”الفيلم عبارة عن إنعكاس سينمائي عن معنى أن تكون إمرأة اليوم وفي السابق وكيف يلتقي الماضي بالحاضر في الحياة اليومية. قصص الحي “Kiezstories“  من قبل ورش عمل ملتقى الإعلامية

قصة حي فريدناو

قصة حي من قبل لو رودريان وورش عمل ملتقى الإعلامية، برلين 2019 تعيش لو في فريدناو ، وهناك لديها أمكانها المفضلة في الحي ” Kiez”. في طريقها للمدرسة تعبر يومياً بجانب مجموعة من الرجال لا مأوى لهم. في يوم من الأيام قررت التوقف للحديث معهم والتقرب منهم لتعرف كيف يقضون أيامهم؟ ماذا يرون كل يوم؟ وبماذا يفكرون؟ وكيف يشعر أحدهم عندما لايمكلك منزلاً في هذا الحي؟ قصص الحي “Kiezstories” من

مدن الهجرة – Tehran

“طهران‭ ‬امرأة،‭ ‬واحدة‭ ‬من‭ ‬تلك‭ ‬النساء‭ ‬اللواتي‭ ‬لم‭ ‬تكن‭ ‬محظوظات‭ ‬في‭ ‬الزواج،‭ ‬زوجها‭ ‬لم‭ ‬يكن‭ ‬حسن‭ ‬الخلق،‭ ‬لم‭ ‬يدفع‭ ‬تكاليف‭ ‬المعيشة،‭ ‬كان‭ ‬يضربها،‭ ‬جعلها‭ ‬تكبر‭ ‬بالسن‭ ‬بسرعة‭. ‬لديها‭ ‬العديد‭ ‬من‭ ‬الأطفال،‭ ‬احدهم‭ ‬حاقد،‭ ‬اخر‭ ‬عدواني‭ ‬ومتمرد‭. ‬كان‭ ‬لدى‭ ‬طهران‭ ‬العديد‭ ‬من‭ ‬الممتلكات،‭ ‬لكن‭ ‬المحتالين‭ ‬سرقوها‭ ‬منها،‭ ‬عانت‭ ‬من‭ ‬التعب‭ ‬ولذلك‭ ‬تأخذ‭ ‬وليمة‭ ‬من‭ ‬الحبوب‭ ‬كل‭ ‬يوم‭. ‬لقد‭ ‬كانت‭ ‬جميلة‭ ‬في‭ ‬الماضي‭ ‬وكان‭ ‬لديها‭ ‬العديد‭ ‬من‭ ‬العشاق‭ ‬في،‭ ‬لكن‭ ‬لم‭ ‬يكن‭

مدن الهجرة – Berlin

برلين‭ ‬هي‭ ‬جزء‭ ‬من‭ ‬العالم‭ ‬أكثر‭ ‬من‭ ‬كونها‭ ‬مدينة‭ (‬جان‭ ‬بول‭ (‬1763-1825‭)‬،‬شاعر‭ ‬وكاتب‭ ‬ومعلم‭ ‬ألماني‭.)‬ تقول‭ ‬الوكالة‭ ‬الفيدرالية‭ ‬الألمانية‭ ‬للتربية‭ ‬المدنية‭ (‬Bundeszentrale für politische Bildung‭ / ‬bpb‭): ‬“أكثر‭ ‬من‭ ‬12‭ ‬مليون‭ ‬لاجئ‭ ‬ألماني،‭ ‬بالإضافة‭ ‬إلى‭ ‬10‭ ‬إلى‭ ‬12‭ ‬مليون‭ ‬شخص‭ ‬مهجر”،‭ ‬عمال‭ ‬ومعتقلين‭ ‬سابقين‭ ‬من‭ ‬معسكرات‭ ‬الاعتقال‭ ‬الأجنبية‭ ‬اضطروا‭ ‬إلى‭ ‬إيجاد‭ ‬منزل‭ ‬جديد‭ ‬أو‭ ‬التجنس‭ ‬مرة‭ ‬أخرى‭ ‬بعد‭ ‬نهاية‭ ‬الحرب‭ ‬العالمية‭ ‬الثانية‭.‬،‭ ‬بحلول‭ ‬عام‭ ‬1950،‭ ‬عاد‭ ‬معظم‭ ‬النازحين‭ ‬إلى‭ ‬بلدانهم‭